في النقاش حول حيادية العلم، طرح يونس بن جلون تساؤلات حول قدرة العلم على البقاء حياديًا في سياق سياسي واجتماعي متحيز. عزة بن داوود أكدت أن العلم يمكن أن يكون حياديًا في نظريته، لكنه يتعرض للتأثيرات السياسية والاجتماعية في التطبيق العملي. من جهة أخرى، رأت مروة البوعناني أن العلم يمكن أن يكون قوة دافعة للتغيير الاجتماعي والسياسي، وأن العلماء يمكنهم تحقيق التوازن بين الحيادية والتأقلم مع القوى المحيطة. رنا الحساني جادلت بأن العلم ليس حياديًا بطبيعته، بل هو منتج للسياق الاجتماعي والسياسي الذي يظهر فيه. أمل بن يعيش أشارت إلى أن العلم يسعى إلى الحقيقة الموضوعية، وأن التحدي الحقيقي يكمن في حماية هذه الحيادية من التأثيرات الخارجية. عزة بن داوود عادت لتؤكد أن العلم ليس مجرد أداة في أيدي السياسيين، بل هو طريقة لفهم العالم بشكل موضوعي، وأن التحدي الحقيقي يكمن في كيفية الحفاظ على هذه الحيادية في ظل الضغوط الخارجية.
إقرأ أيضا:إنسان إيغود والبشر المعاصرين- عالم D12
- ما هي الآيات التي سميت بآيات السيف، الآية والسورة إذا أمكن؟ وما علة التنكير وعلة التعريف في الآيتين
- لي ثلاثة إخوة أشقاء وخمس أخوات شقيقات، وأمي لها قطعة أرض تريد توزيعها علينا في حياتها وترغب في إعطاء
- National Council (Monaco)
- السؤال: أريد شراء منزل، وهذا المنزل مبني بقرض بفائدة. ماذا أفعل، وماهي الشروط الواجبة في مثل هذه الح