قوة الجذب هي مفهوم يعتمد على فكرة أن أفكارنا ومعتقداتنا تؤثر بشكل مباشر على تجاربنا الحياتية. يمكن تشبيه هذا المفهوم بقانون الجاذبية في الفيزياء، حيث تجذب الأفكار الإيجابية التجارب الإيجابية، بينما تجذب الأفكار السلبية التجارب السلبية. هذا المفهوم ليس جديدًا، فقد آمنت به العديد من الثقافات القديمة مثل المصرية واليونانية. في العصر الحديث، اكتسبت هذه الفكرة شعبية بفضل علم البرمجة اللغوية العصبية ودراسات العقل اللاواعي. لتطبيق قوة الجذب بشكل فعال، يجب تحديد الأهداف بإيجابية، كتابة الأهداف ووضعها في مكان بارز، الثقة بالنفس والتوجه لله سبحانه وتعالى، العمل الدؤوب والجهد المتواصل، الاحتفال بالتقدم والانتصار الداخلي، والمثابرة والصبر وعدم اليأس. هذه الخطوات تساعد على استغلال آليات عمل العقل لاستقطاب الفرص والموارد وإحداث تغييرات ذات مغزى تعود بالنفع والفائدة الروحية والمعنوية بالإضافة إلى الجانب المادي.
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائق- لي صديق أعطاه شخص مبلغا من المال على سبيل الأمانة وهو يعلم أن هذا المال من طرق غير شرعية ـ أي حرام ـ
- هل الاتفاق على بيع سيارة، والاتفاق على السعر عن طريق الهاتف، وقبل المعاينة والفحص يعتبر عقدا ملزما؟
- أنا في 26 من العمر تبت إلى الله من العادة السرية وطلبت من الله الستر، وبعد عام رجعت لها مرة أخرى فحد
- أنا رجل متزوج ومدمن كثيرا على إتيان زوجتي في دبرها ولم أستطع إطلاقا التوقف عن ذلك بسبب ما أعانيه من
- لي أخ يبلغ من العمر 40 سنة، ملتزم والحمد لله، أمه تبلغ من العمر 60 وهي مجنونة من قديم (40 سنة) تقيم