ابن خلدون، العالم الجليل، تميز بشخصية متعددة الأبعاد، حيث نشأ في بيئة ثقافية غنية بفضل أسرته المرموقة التي كانت لها بصمتها في السياسة والدين. هذا النشأة أثرت في تكوينه الفكري منذ الطفولة، حيث تعلم القرآن الكريم والأدب، ثم التحق بمدرسة كبرى لدراسة علوم اللغة العربية والتاريخ وفرائض الإسلام. هذه الرحلة المعرفية جعلته يتميز بفهم عميق للأحداث المجتمعية والسلوك الإنساني. على الرغم من العقبات والصراعات الشخصية التي واجهها أثناء عمله كمستشار ملكي وموظف رسمي، حافظ ابن خلدون على شجاعته وصبره وثقته بالنفس. حتى في السجن، ظل ثابتاً ومتماسكاً. كان دائم البحث عن مكانة بارزة ومشهورة من خلال مشاركاته الفكرية والممارسات الاجتماعية المختلفة، بما فيها المغامرات السياسية. إنتاجاته الفكرية، مثل “مقدمة ابن خلدون” التي تعد أساس علم الاجتماع الحديث، و”تاريخ ابن خلدون” الذي يعتبر موسوعة شاملة لتاريخ الأمازيغ، تشكل لبنة أساسية للتراث الإنساني.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- ما درجة الحديث: إذا أراد الله بعبد خيرا عاقبه في منامه. رواه الديلمي عن أنس. وما تفسيره؟ وجزاكم الله
- عندما أغسل فرجي العضو الذكري عند استنجائي من البول أو من غسل البدن أشعر بشهوة فماذا أفعل ؟ وقد أتأخر
- وجدت طائرا فأحضرت له ذكرا، فأنجبا لي عدة طيور، فهل إذا وجدت صاحبه أعطيه الأنثى وصغارها؟ أم تكون الصغ
- عندي خالة كان في اعتقادها أن الأبراج علم من العلوم كالفيزياء مثلا أو غير ذلك، ولم تكن تعلم أنه من اد
- زوجي طلقني أول مرة، وهو يضربني، وقال: أنت طالق، طالق، طالق. وبعدها راجعني، وقال: (رددتك إلي) وردني إ