يقدم النص نظرة شاملة على التنوع اللغوي العالمي، حيث يشير إلى أن هناك حوالي 6,909 لغة معروفة حول العالم. هذا التنوع ليس نتيجة ظهور لغات جديدة بل هو نتيجة لتوثيق اللغات بشكل مكثف خلال القرن العشرين. اللغة، كما يعرفها عالم الصوتيات هنري سويت، هي نظام رمزاني يستخدم لإبداء الأفكار والمشاعر وتعزيز التواصل بين الناس. يمكن أن تكون هذه الرموز كتابة أو كلام أو إشارات اليد. يوضح النص أن الصين تحتل المرتبة الأولى من حيث عدد السكان الناطقين بلغتهم المحلية، تليها الإسبانية التي يتحدث بها حوالي 437 مليون شخص. على الرغم من أن الإنجليزية هي الأكثر رواجًا عالميًا كوسيلة اتصال مشتركة، إلا أنها تحتل مركزًا أقل نسبياً إذا قورن عداد مستخدميها بالأوليين منها بالنسبة لدولهم الخاصة بهم. هذا التنوع اللغوي يعكس جمال اختلاف التجارب الإنسانية وكيف تجسد نفسها في طرق مختلف الشعوب لنقل أفكارها ومعانيها للعالم الخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- دوائر انتخابية كيريباتي
- Hugh Everett
- ما مدى صحة هذه العبارة: (يرى الشافعي أن الفعل لا يكفي بل لا يصير الوقف وقفاً إلا بالقول)؟ وهل يقصد م
- بالنسبة للبسملة فأنا آخذ بالرأي الذي يقول إنها ليست آية من الفاتحة، و قرأت أن قراءتها في الصلاة مشرو
- لما طلب كفار قريش من النبي صلى الله عليه وسلم أن يجعل لهم جبل الصفا ذهبًا، وافق النبي صلى الله عليه