فيودور ميخائيلوفيتش دوستويفسكي، أحد أعظم كتّاب وروائيين روسيا، يُعدّ من أكثر الشخصيات تأثيرًا في الأدب العالمي، خاصة خلال القرن التاسع عشر. اشتهر دوستويفسكي بتعمقه الشديد في فهم طبيعة النفس الإنسانية، واهتمامه الكبير بالأفكار الوجودية والنفسية واللاهوتية. بدأ حياته الأدبية بنشر روايته الأولى “المسكين” في عام 1846، والتي أكسبته شهرة واسعة وثناء نقدي كبير. من أشهر أعماله “الجريمة والعقاب”، التي تستكشف الدوافع النفسية للشخصية الرئيسية راسكولينكوف، و”الأبله”، التي تحكي قصة الأمير ميشكين الذي يواجه نفاق المجتمع وحقد الآخرين. في رواية “الشياطين”، يقدم دوستويفسكي صورة رائعة للحالة الاجتماعية والثقافية المضطربة للروس قبيل ثورة عام 1869، مع التركيز على تناقضات الأفكار السياسية والأجندات الأيديولوجية المختلفة. توفي دوستويفسكي في 27 فبراير 1881، تاركًا وراءه تراثًا أدبيًا ثريًا مليئًا بالتجارب الداخلية والحكمة الروحية والقيم الثقافية الغنية والمتنوعة.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- عندي مجموعة على الفيس بوك لبيع الجوالات، والأجهزة الكهربائية بالتقسيط، والنقد، فأعرض صور البضاعة في
- منذ فترة وأنا أعمل في شركة مرافق الكهـرباء والمياه بالجبيل وينبع الصناعية وعرض عملي علي الادخار وقال
- عمري: 29 سنة، أعيش مع والدي في مكان معروف بزراعة المخدرات، ووالدي يقوم بزراعتها، ورغم محاولات الهروب
- Shubhangi Atre
- أنا طلبت الخلع من فترة شهرين تقريبا؛ لعدم قدرتي صحيا ونفسيا على إرضائه وإشباعه حقه الشرعي الخاص، وتم