النص يسلط الضوء على الأقاليم الأكثر ارتباطاً بالنمسا جغرافياً عبر الحدود البرية. ليتشنشتاين، وهي أصغر دولة في العالم، تشترك مع النمسا في حدود يبلغ طولها كم فقط، مما يجعلها الأقرب جغرافياً. تقع هذه المملكة الصغيرة شمال النمسا وشمال غربها، وتتمتع بعلاقة وثيقة معها. سلوفينيا، التي تشترك مع النمسا في حدود يبلغ طولها كم، تعتبر أيضاً من الأقاليم المقربة جغرافياً. هذه الحدود الجنوبية للنمسا تؤكد على قرب البلدين من بعضهما البعض. ألمانيا، التي تشترك مع النمسا في حدود يبلغ طولها كم، هي أكبر شريك بري للنمسا، مما يعكس الروابط التاريخية والثقافية الراسخة بين البلدين. سلوفاكيا، التي تشترك مع النمسا في حدود يبلغ طولها ٤۰۰ كم، تعتبر وجهة مهمة للتواجد السياسي والاقتصادي داخل الاتحاد الأوروبي.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: