حجر الزبرجد، المعروف بجماله النادر، هو أحد الأحجار الكريمة التي لفتت انتباه الحضارات القديمة منذ العصور القديمة. يتميز هذا الحجر بمظهره الأخضر الزاهي والعروق الذهبية التي تضيف له جاذبية خاصة. ينتمي الزبرجد إلى مجموعة بيرا ويتواجد عادةً في بلورات دقيقة داخل الصخور الرسوبية، مع ألوان تتراوح بين الشفاف والباهت، ولكن أشهرها الألوان الخضراء الصفراء والقرمزية الغنية. يتكون كيميائيًا من أكسيد الحديد الثلاثي وسيليكات المغنسيوم، مما يمنحه خصائص فريدة. استخدمه المصريون والإغريق والرومان في صنع المجوهرات والزينة، مما أدى إلى تشابهه مع الأحجار الأخرى مثل الزمرد بسبب تشابه الألوان والصفات. تعتبر قطع الزبرجد المصرية من الأشهر بجودتها، بينما تصنف القطعة الهندية كأقسى قيمة. للتعرف على حجر الزبرجد، يتطلب الأمر دراسة علم المعادن واستخدام معدات خاصة مثل مقياس الإنكسار والميكروسكوب المتعدد الرؤوس لتحديد خصائصه الفريدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَا- أحيانا أخرج في سيارة الوالد إلى مكان معين دون أن أستأذن منه، فما حكم ذلك؟ وهل تعتبر سرقة؟.
- هل يغفر الله لمن تبنى طفلا ولم يقل له الحقيقة إلا بعد بلوغه العشرين من عمره؟ وشكرا.
- تعلمون سيادتكم في زمامنا هذا كثرة الاختلاط والفساد والفتن والانحلال الأخلاقي، وخاصة في بلاد الغرب، و
- أثناء صيام رمضان، كان هناك دم في فمي، وابتلعته مع الريق، ولكن لا أتذكر هل ابتلعته وأنا في الصلاة؛ لأ
- أشكركم على إمدادنا بهذا الكمّ من المعرفة وأسأل الله أن لا يحرمكم الأجر الدنيويّ والأخرويّ. و سؤالي ه