رواية “قطة في عرين الأسد” هي عمل أدبي تاريخي يروي أحداثاً متقلبة من زمن الدولة العثمانية خلال فترة حكم السلطان سليمان القانوني. تدور القصة حول شخصيتين رئيسيتين، كاتبة وأستاذ جامعي، يكتشفان مخطوطة غامضة تحمل اسم “القطة في عرين الأسد”. هذه المخطوطة تكشف أسراراً تاريخية مهمة حول الغزو العثماني لبلاد الشام، وتأرجح بين الواقع والتاريخ المحرف. الرواية ليست مجرد سرد تاريخي، بل هي استكشاف عميق للتحديات الثقافية والفكرية التي يواجهها الباحثون في كشف الحقيقة المخفية وراء النصوص القديمة. يستخدم المؤلف نثراً رائعاً وأوصافاً درامية لإثارة فضول القراء وإشراكهم في مغامرة مثيرة مليئة بالتشويق والمفاجآت غير المتوقعة. تنتهي الرواية بكشف الحقائق التاريخية بصورة مؤثرة ومدهشة، مما يجعلها تجربة أدبية غنية تعكس جمال وثراء التاريخ الإنساني.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان لي زميل بالمدرسة حسن الخلق -على ما نرى-، ويتاجر في الأدوية منذ سنوات، فأردت أن أدخل معه في التجا
- زوحي طلقني عدة مرات عن طريق حلفه علي بالطلاق لو فعلت كذا وكذا، وكانت بيننا مشاكل كثيرة بسبب خيانته،
- أود أن أسأل حضراتكم عن شخص بعد أن أبين لكم ما يفعل وما يقول، وأرجو من فضيلتكم ذكر الدليل القاطع الذى
- هل يجوز التسجيل في المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي باسم ذكر؛ لإعجابي بهذا الاسم, وتسجيل العضوية ك
- قام شخص بطلب وضع أمانة عندي على أن يعطيني جزءا منها. المهم في الموضوع هو مصدر المال فهو يقول قصة أنا