يؤكد الحديث الشريف “العلماء ورثة الأنبياء” على مكانة العلماء في الإسلام، حيث يوضح النبي صلى الله عليه وسلم أن العلماء هم ورثة الأنبياء، وأنهم يورثون العلم الذي تركه الأنبياء. هذا الحديث، الذي رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه، يبين أن الأنبياء لم يورثوا مالاً أو ثروة، بل ورثوا العلم. من يأخذ هذا العلم يأخذ بحظ وافر، مما يوضح فضل العلماء الذين هم الوارثون لما تركه الرسول صلى الله عليه وسلم من علم. كما يشير الحديث إلى أن العلماء هم الذين يخشون الله حق خشيته، كما قال تعالى “إنما يخشى الله من عباده العلماء”. ويشير الحديث أيضاً إلى أن أشرف أنواع العلم هو ما يتصل بالقرآن الكريم، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم “خيركم من تعلم القرآن وعلمه”. هذا الحديث يؤكد على أهمية العلم في الإسلام ويبين أن العلماء هم الوارثون لما تركه الأنبياء من علم، وأنهم هم الذين يخشون الله حق خشيته.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الطاقة الشمسيّة- مدينة سانتو توماس، باتانغاس
- أرجو أن تتفضلوا بذكر رأي شيخ الإسلام ابن تيمية المتعلق بالفتوى: 437212 في الأسئلة التالية: هل يجب أن
- شخص يعمل في مجال جلب الكرتون للمطاعم، وطلب مني مبلغا لتشغيله في التجارة، على أن يعطيني مبلغا شهريا،
- أخي قاطعني أنا وأختي ولا يريد أن يكلمنا أو يرد علينا السلام، لأن زوجته قامت بإفساده علينا ولا يريد أ
- أنا مصري مقيم حاليًّا بالسعودية، ومعي زوجتي، وحصل خلاف بيني وبين زوجتي، ووصل الخلاف إلى أنها طلبت أن