يؤكد الحديث الشريف “العلماء ورثة الأنبياء” على مكانة العلماء في الإسلام، حيث يوضح النبي صلى الله عليه وسلم أن العلماء هم ورثة الأنبياء، وأنهم يورثون العلم الذي تركه الأنبياء. هذا الحديث، الذي رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه، يبين أن الأنبياء لم يورثوا مالاً أو ثروة، بل ورثوا العلم. من يأخذ هذا العلم يأخذ بحظ وافر، مما يوضح فضل العلماء الذين هم الوارثون لما تركه الرسول صلى الله عليه وسلم من علم. كما يشير الحديث إلى أن العلماء هم الذين يخشون الله حق خشيته، كما قال تعالى “إنما يخشى الله من عباده العلماء”. ويشير الحديث أيضاً إلى أن أشرف أنواع العلم هو ما يتصل بالقرآن الكريم، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم “خيركم من تعلم القرآن وعلمه”. هذا الحديث يؤكد على أهمية العلم في الإسلام ويبين أن العلماء هم الوارثون لما تركه الأنبياء من علم، وأنهم هم الذين يخشون الله حق خشيته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- توفي أبي 2012 م، وكان يملك 2800 جم من الذهب للتجارة، ولم يتم دفع الزكاة منذ ستة أعوام. فكيف يتم حساب
- كنت مع أهلي وكانت كمية الماء قليلة، واستخدمت الماء بكثرة وما زلت لم أكمل وضوئي، وعيروني في شكل مزاح
- هل يجوز للابن المسلم البالغ أن يعيش على نفقة أبيه الكافر، فيأكل من ماله ويدرس منه ويستفيد منه في الأ
- ورد أنه لما تولى عثمان الخلافة قيل له أتحكم بما حكم الشيخان أين يوجد هذا الحديث وما مدى صحته؟
- السلام عليكم باختصار عندما أبكي خلال الصلاة أو الدعاء يخرج شيء من المذي, ما حكمه؟ وعندما يخرج المذى