في النقاش حول التعليم الرقمي، تبرز وجهات نظر متباينة حول ما إذا كان تحقيق المساواة في الوصول إلى الموارد التعليمية يتطلب تحفيز الذات أم العمل الجماعي. بعض المشاركين، مثل سلمى المهيري وأحمد القروي وسند الدين الهضيبي، يركزون على أهمية تحفيز الذات وتبني الأهداف الشخصية دون انتظار الإرادة السياسية. يقترحون إنشاء شبكات من المتطوعين وإنتاج مواد تعليمية وبناء مدارس رقمية لتمكين الجميع من الوصول إلى التعليم العادل. من ناحية أخرى، يرى آخرون أن وجود إرادة سياسية قوية أمر ضروري لوضع السياسات والتشريعات اللازمة لتوفير فرص تعليمية متساوية. يعتقد هؤلاء أن الأنشطة المجتمعية يجب أن تساهم في دفع السياسيين نحو تبني أجندة التعليم العادل، بدلاً من تجاهل هذه القضية. هذا التباين في الآراء يعكس تفاؤلًا وتشكيكًا حول تأثير الذات على التغيير، حيث يرى البعض أن الجمعيات والحركات المدنية يمكنها دفع السياسيين نحو تبني أجندتهم، بينما يشككون الآخرون في قدرة هذه الجهود دون دعم سياسي حكومي فعال.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسة- أمي توفيت ـ رحمة الله عليها وعلى جميع المسلمين الأحياء والأموات ـ وهي لم تستطع الصوم لكبر سنها وسألن
- تزوجت منذ فترة قريبة ولكن لم يستمر هذا الزواج إلا 17 يوماً لأني وجدت الزوج يدخن الحشيش ويسمع الموسيق
- امرأة طلقها زوجها منذ ثلاث سنوات ونصف شفاهة وأمام الشهود، لكنه لم يكتب لها الطلاق، لأنه يريد منها ال
- أمي عمرها 60 سنة وتأخذ أدوية من بينها دواء للضغط وأخاف ألا تقدر على الصيام ولم تصم أبداً من قبل لكنه
- ثنائي الموسيقى النرويجي M2M