صيغ المبالغة في اللغة العربية هي مشتقات تُستخدم للتعبير عن زيادة أو تفاقم فعل ما، وتحويل كلمة فاعل لتدل على الكم الهائل من الفعل المتكرّر أو المُفرط فيه. هذه الصيغ لها أوزان معروفة، منها “فَعِل” مثل “كريم”، و”فَعْل” مثل “سخيف”، و”فَعْلَل” مثل “فضولي”. كما تشمل أوزان أخرى مثل “فَعُول” مثل “غفور”، و”فَعِل” مثل “حسن”. الأمثلة العملية توضح استخدام هذه الصيغ، مثل “المؤمنون صبورون” حيث تظهر صفة “صبور” بصيغة المبالغة على وزن “فَعُول”، و”حسّاد” على وزن “فَعْل”. في القرآن الكريم، تُستخدم صيغ المبالغة بشكل بارز، مثل كلمة “رحمة” التي تحمل وزنًا يناسب معناها. المدير الناجح يمتلك القدرة على التعاطف العالي تجاه زملائه، مما يُظهر استخدام صيغ المبالغة لتصوير حالة متطرفة من التفاهم والاحترام.
إقرأ أيضا:دفاعا عن لسان الوحي المبين أكتب….مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو تزويدي بأحاديث وآيات ومواعظ في الترغيب في الصلاة والترهيب من تركها وفي عدم النظر إلى المحرمات
- لماذا انتقل مركز الخلافة الإسلامية في عهد علي ـ رضي الله عنه ـ من المدينة المنورة إلى الكوفة؟.
- أعاني من إمساك منذ سنين طويلة، يختفي أحيانا، ثم يعود، فدائما تأتيني الريح بعد الوضوء، أو أثناء الصلا
- هل يجوز الزكاة أو الصدقة أو التخلص من مال حرام على فرد لديه مسكن وراتبه الشهري يكفي احتياجاته الأساس
- أسأل عن الوقف الخيري: أتتني فكرة بأن أبدأ بمشروع خاص للنساء وهو خياطة أثواب للصلاة ويكون للفتيات الص