صيغ المبالغة في اللغة العربية هي مشتقات تُستخدم للتعبير عن زيادة أو تفاقم فعل ما، وتحويل كلمة فاعل لتدل على الكم الهائل من الفعل المتكرّر أو المُفرط فيه. هذه الصيغ لها أوزان معروفة، منها “فَعِل” مثل “كريم”، و”فَعْل” مثل “سخيف”، و”فَعْلَل” مثل “فضولي”. كما تشمل أوزان أخرى مثل “فَعُول” مثل “غفور”، و”فَعِل” مثل “حسن”. الأمثلة العملية توضح استخدام هذه الصيغ، مثل “المؤمنون صبورون” حيث تظهر صفة “صبور” بصيغة المبالغة على وزن “فَعُول”، و”حسّاد” على وزن “فَعْل”. في القرآن الكريم، تُستخدم صيغ المبالغة بشكل بارز، مثل كلمة “رحمة” التي تحمل وزنًا يناسب معناها. المدير الناجح يمتلك القدرة على التعاطف العالي تجاه زملائه، مما يُظهر استخدام صيغ المبالغة لتصوير حالة متطرفة من التفاهم والاحترام.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندنا في فرنسا بنوك ربوية، وعند كل سحب للمال بالبطاقة البنكية (فيزا كارد) أو أي شراء عبر الانترنت، ي
- قال ابن حبان في كتابه الثقات: 2ـ 174ـ وقام البراء بن مالك أخو أنس بن مالك، وكان البراء ـ فيما يقال ـ
- ما حكم الوقوف على (في العالمين) في الصلاة الإبراهيمية؟ كأن أقول ودون توقف ( وبارك على محمدٍ وعلى آلِ
- أدري تريمبي
- سؤالي هو: أحيانا عندما أقول التشهد الأول في الصلاة، وفي قول أشهد أن محمدا عبده ورسوله أنطق السين في