تتنوع المقدمات الصحفية في أشكالها وأساليبها، لكنها جميعًا تهدف إلى جذب انتباه القارئ وإثارة اهتمامه. المقدمة التلخيصية المختصرة تقدم ملخصًا سريعًا للحقيقة الرئيسية، مما يجعلها مثالية للقراء الذين يبحثون عن النتائج الأساسية دون التفاصيل. أما المقدمة المفجرة المثيرة، فتستخدم عنصر المفاجأة لخلق الدهشة والفائدة، مما يحفز القارئ على استكمال القراءة. من جهة أخرى، تعتمد المقدمة السردية القصصية على سرد قصة جذابة ترتبط مباشرة بموضوع الخبر، مما يجذب القراء عبر تقديم قصة ذات صلة وثيقة. المقدمة التساؤلية تشجع على المناقشة والاستفسار حول قضية معينة، بينما توظف المقدمة الوصفية اللغة الرمزية والتوصيف الدقيق لإعطاء انطباع واضح عن الأحداث. المقدمة الساحرة النقدية تقدم وجهة نظر ناقدة لظاهرة اجتماعية بطريقة ذكية وساخرة، بينما تساعد المقدمة المقارنة في تأليب المخيلة عبر مقارنة جانبين متعارضين. المقدمة الحوارية تحاكي نقاشًا افتراضيًا بين شخصين مرتبطين بالقضية، والمقدمة الاقتباسية تضيف عامل خارجي عبر اقتباس مكتشف حديثًا. أخيرًا، تعتمد المقدمة المعبرة على القدرة البشرية للإحساس بالألم والمعاناة والعطاء، مما يخلق شعورًا بالابتهاج القلبي الصادق. رغم اختلاف هذه الأنواع،
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشر- بداية أعلم أن الحكمة في فتاويكم تقتضي عدم التشهير أو تعريض موقعكم للنقد والهجوم بذكر ما يمكن فهمه أن
- أنا متزوج من فتاة منذ 4 سنوات، لها أخ أكبر منها بسنتين، علاقتها به قوية قبل زواجنا، وبعد زواجنا. لا
- هناك قضية يغلب على الظن أنكم علمتم بها: ألا وهي الحكم على الطبيبين المصريين في المملكة بتهمة ترويج ا
- تشاجرت مع زوجي، وحلف علي لو سمع صوتي للصباح أكون طالقًا؛ لأني كنت ألومه، ولكني كنت عصبية، وجلست أتكل
- أنا زوجة وأم لطفلين، زوجي يعمل بالخارج، وحصل أمر خطير ولست أدري ماذا أفعل: أخت زوجي طلبت مني مفتاح ش