العواطف هي القوة الدافعة وراء العديد من جوانب الحياة اليومية والانتماء الإنساني. فهي ليست مجرد ردود فعل عابرة، بل هي التي تشكل قراراتنا وتفاعلاتنا الاجتماعية وتجربتنا الشخصية. على سبيل المثال، الحب يخلق روابط قوية بين الأفراد، بينما الغضب يمكن أن يكون محركًا للتغيير الاجتماعي. الفرح والحزن، على الرغم من اختلافهما، يلعبان دورًا في تشكيل هويتنا ومعنى وجودنا. في عملية اتخاذ القرار، غالبًا ما تكون العواطف هي المرشد الذي يوجه اختياراتنا بناءً على مشاعر مثل الخوف أو الثقة. بدون العواطف، سيكون من الصعب تحديد أولويات احتياجاتنا ورغباتنا بطريقة منطقية وعقلانية. من الناحية الصحية النفسية، إدارة العواطف مهارة حيوية تساعد في تجنب المتلازمات مثل الاكتئاب واضطرابات القلق. كما أن التعبير عن المشاعر بطرق صحية يعزز الصحة العامة والرفاه العام للأفراد والجماعات. بالإضافة إلى ذلك، تلعب العواطف دورًا في الحفاظ على ثرواتنا الثقافية والتعبير عنها، مما يساهم في ثراء العالم وترابط مجتمعاته.
إقرأ أيضا:كتاب تطور الإبداع والموهبة والنبوغ في الرياضيات- موظف بالجامعة خطب طالبة عنده في الجامعة وعقد قرانهما، وفي شهر رمضان التقيا فقبلها قبلة عميقة فنزل من
- أخذت تمويلا من بنك الراجحي لإكمال بيتي، وكان التمويل أسهما في شركة طيبة، وبعد كتابة العقد والانتهاء
- اشتريت وعاء لحفظ القهوة ساخنة (ثيرموس) ثم في البيت قرأت مطوية التعليمات؛ فعلمت أن الزجاج الداخلي مطل
- Wim van Elk
- بارك الله فيكم يا شيخ على جهودكم ونفع بكم ورزقكم النظر إلى وجهه وصحبة حبيبه، ذكرتم ـ يا شيخ: أن هناك