تعتبر المدرسة الوظيفية في اللسانيات نظرة عميقة داخل فلسفة فهم اللغة باعتبارها أداة اتصال بين الأفراد والمجتمعات. بدلاً من التركيز على القواعد الثابتة للغة، تُركز هذه الفلسفة على المرونة والتنوع اللغويين، حيث تؤكد على دور السياق الاجتماعي في تحديد المعنى. إذ يرى المدرسة الوظيفية أن دلالات الكلمات تتغير بناءً على العلاقات الاجتماعية والتفاعلات الثقافية التي سعت إلى إثراء فهم اللغة من خلال دراسة الخطاب الرسمي وغير الرسمي، والكلام اليومي، مؤدية بذلك إلى تطوير مجالات مثل علم نفس اللغة وعلم الاجتماع اللغوي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحبة الفتوى رقم 118427، اليوم وصلني ردكم على رسالتي التي كنت أنتظرها من عندكم بفارغ الصبر، ولكن
- أعاني من مشكلة أقلقتني كثيرا، ألا وهي: قلة الإيمان -والعياذ بالله-؛ فأصبحت لا أخاف من الله -عز وجل-
- ما حكم التسبيح ببعض أسماء الله الحسنى بأرقام معينة؟وكذلك ذكر اسم الله الأعظم في أرقام معينة ؟ هل في
- فضيلة المفتي: لقد شككت أثناء صلاة الفجر ـ في البيت وليست في جماعة ـ من أنني سجدت سجدة أو سجدتين في ا
- South Frydek, Texas