تعتبر المدرسة الوظيفية في اللسانيات نظرة عميقة داخل فلسفة فهم اللغة باعتبارها أداة اتصال بين الأفراد والمجتمعات. بدلاً من التركيز على القواعد الثابتة للغة، تُركز هذه الفلسفة على المرونة والتنوع اللغويين، حيث تؤكد على دور السياق الاجتماعي في تحديد المعنى. إذ يرى المدرسة الوظيفية أن دلالات الكلمات تتغير بناءً على العلاقات الاجتماعية والتفاعلات الثقافية التي سعت إلى إثراء فهم اللغة من خلال دراسة الخطاب الرسمي وغير الرسمي، والكلام اليومي، مؤدية بذلك إلى تطوير مجالات مثل علم نفس اللغة وعلم الاجتماع اللغوي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز قراءة القرآن كله دون همز، اعتمادا على لغة قريش التي لا تهمز، رغم مخالفة القراءات لذلك، لأنه
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ قَالَ (لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَ
- Kenneth Koch
- (410777) 2009 FD
- حصلت مشادة كلامية بيني وبين زوجي، فقام برمي طلقة بقول: « أنت طالق » وهو غاضب؛ ولكنه واع لما يقول، وأ