يُقسم جسم الإنسان إلى العديد من الأنظمة المترابطة التي تعتمد على أنواع مختلفة من الطاقة لضمان الوظائف الحيوية. تمتلك الخلايا “الطاقة الكيميائية” حاصلة من تحويل المواد الغذائية خلال التمثيل الغذائي، وتساعد “الطاقة الكهربائية” في نقل الرسائل بين الأعصاب والعضلات. وتحويل الضوء إلى إشارات عصبية يوفرها البروتين “الرودوبسين” في خلايا شبكية العين، مما يسمح بمعرفة اللون والتوازن.
كما أن حرارة الجسم تُمثّل “الطاقة الحرارية” الناتجة عن التفاعلات الكيميائية داخل الخلايا، بينما تُستخدم “الطاقة الميكانيكية” في الحركات العضلية والدورة الدموية. وبالرغم من ندرتها، تلعب “الطاقة الذرية” دورًا في التكوين الخلوي واستبدال الخلايا القديمة بالجديدة. هذه الأنواع المتنوعة من الطاقة تؤدي مجتمعة إلى العمل الدقيق والمتناغم لبقاء الإنسان على قيد الحياة.
إقرأ أيضا:جدلية علم الجينات وتحديد الأصولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- The Telegraph
- Terramuggus, Connecticut
- السلام عليكم وبعد ...... عندما أصلي وأنتهي من صلاتي وأكتشف مثلا أن الرقبة كانت ظاهرة بسبب شق في الخم
- أنا أشتغل على ظهر السفن في الخليج العربي، وبيتي في جدة، عندما يحين موعد عملي أسافر من جدة إلى الشرقي
- هل تجوز تسمية المولود بأروى، وبيريهان، وتنسيم؟ وهل اسم تنسيم معناه الجنة؟.