يُقسم جسم الإنسان إلى العديد من الأنظمة المترابطة التي تعتمد على أنواع مختلفة من الطاقة لضمان الوظائف الحيوية. تمتلك الخلايا “الطاقة الكيميائية” حاصلة من تحويل المواد الغذائية خلال التمثيل الغذائي، وتساعد “الطاقة الكهربائية” في نقل الرسائل بين الأعصاب والعضلات. وتحويل الضوء إلى إشارات عصبية يوفرها البروتين “الرودوبسين” في خلايا شبكية العين، مما يسمح بمعرفة اللون والتوازن.
كما أن حرارة الجسم تُمثّل “الطاقة الحرارية” الناتجة عن التفاعلات الكيميائية داخل الخلايا، بينما تُستخدم “الطاقة الميكانيكية” في الحركات العضلية والدورة الدموية. وبالرغم من ندرتها، تلعب “الطاقة الذرية” دورًا في التكوين الخلوي واستبدال الخلايا القديمة بالجديدة. هذه الأنواع المتنوعة من الطاقة تؤدي مجتمعة إلى العمل الدقيق والمتناغم لبقاء الإنسان على قيد الحياة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في موقعكم أن هناك مذهبا أجاز ضبط الحواجب بالموس؛ لأن الحلق غير النتف «النمص المنهي عنه» كما أني
- أنا مصري مقيم في السعودية، تعرفت إلى زوجتي هنا، وتم الزوج منذ ثلاث سنوات، ورزقنا الله طفلة عمرها عام
- هل القسام من أسماء الله، أو صفاته؟ وإذا لم يكن كذلك فمن المقصود بهذا الاسم؟ وما حكم من قال: «سأضرب ق
- أنا مصاب بخروج الودي وقطرات من البول بعد قضاء الحاجة، ولا بد أن أقفز ليخرج الودي قطرات البول، وإلا ف
- أنا شاب كنت غارقًا في المعاصي، أعانني الله على التوبة، ولديّ بعض الأسئلة تخص الذنوب المتعلقة بحقوق ا