في النقاش حول التكيف مع التغيرات التكنولوجية في العمل والتعليم، أكد المشاركون على أهمية المرونة والقدرة على التكيف في البنية التعليمية والمهنية. جمانة بن عيسى أشارت إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون حليفًا في هذا التحول من خلال تحسين الكفاءة في المهام الروتينية وتحرير البشر للتركيز على مهاراتهم الإبداعية. أزهر الحسني ناقش التحديات المتعلقة بتنفيذ هذه الفكرة في بيئة عمل تقليدية، مشيرًا إلى أن التعليم المستمر وتنمية المهارات المتغيرة يتطلبان تغييرات جذرية في النظم التعليمية والمهنية، مما يتطلب دعمًا من الحكومات والشركات. بهاء الزياني أكد على أن التغيير يجب أن يبدأ من الأساس، من المدارس والجامعات، ومن ثم يتوسع إلى الشركات، مشددًا على أن التكنولوجيا ليست عدوًا بل هي أداة لتعزيز مهاراتنا وإعدادنا للمستقبل. الشاذلي التواتي أغلق النقاش بالتأكيد على أن البنية التعليمية والمهنية تحتاج إلى إعادة هيكلة لتتماشى مع التغيرات التكنولوجية المستمرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- Collins Key
- من القائل: والله إنك لخير أرض الله، وأحب أرض الله إلي ولولا أني أخرجت منك ما خرجت؟
- ساندويتش، كنت
- يا شيخ كما هو معلوم أن الحبيب قرأ مرة البقرة وأيضا آل عمران والنساء وفي روايات أن ركوعه كان مثل قيام
- أنا أملك مشروعًا في الرياضة، وأريد أن أفتح مدرسة خاصة برياضة الفنون القتالية، والرياضة بشكل عام، وين
