تناول النقاش حول التكنولوجيا الحديثة، خاصةً فيما يتعلق بمراقبة الأفراد واستخدامها كورقة ضغط اقتصادي، وجهات نظر متباينة. عبد المحسن الصيادي طرح مقاربة سوداوية، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا، رغم تقدمها في مجالات مثل الخدمات الصحية والمعرفة العالمية، تعزز قوة الدولة في مراقبة المواطنين بشكل غير مسبوق. مي بن عروس قدم رؤية معتدلة، مؤكدًا على إمكانية تحقيق التنمية والحفاظ على الحرية إذا تم تنظيم التكنولوجيا بشكل مناسب. رشيد الزياني انتقد هذه الرؤية، مشددًا على خطورة التكنولوجيا بدون نظام قانوني واضح لحمايتها، مما قد يؤدي إلى قمع اجتماعي واقتصادي ممنهج. الطاهر الراضي أضاف أن هناك حاجة لبيئة قانونية منظمة لاستخدام التكنولوجيات الجديدة، لكنه طالب أيضًا بإصلاح النظام الحالي قبل اللجوء إلى حلول بسيطة. جميع الأطراف اتفقوا على ضرورة إيجاد حلول شاملة تتجاوز مجرد فرض قوانين جديدة، مما يتطلب المزيد من البحث والتعميق.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- قال لى بعض الناس إن المرأة إذا انفردت بالماء فى غرفة لا يجوز للرجل أن يتوضأ بهذا الماء ولا يستحم به.
- انتشر في الأزمنة المتأخرة اللهو بصور شتى ، وصار الناس أو كثير منهم يتنافسون فيه أشد التنافس ويبذلون
- هل رفع المرأة صوتها على زوجها يقدح في خلقها، ويُعد من سوء الأدب؟ وإن كان كذلك، فبمَ يُرد على من يستد
- باختصار: عمل أحد البنوك العادية قرعة على بعص الأراضي الخاصة بالدولة، ولدخول القرعة فلابد أن تودع في
- قبل سنوات، علّق زوجي طلاقي على أمرين: إذا ذهبتُ إلى أهلي، أو خرجتُ من دون إذنه، وإذا خرجتُ وحدي. وأن