في المقال “تفنيد الآفاق دمج النكهات العالمية في الحلويات العربية التقليدية”، يناقش المؤلفون إمكانية دمج التوابل والنكهات من مطابخ أخرى حول العالم في الحلويات الشرق أوسطية. يبدأ كمال القاسمي بالتشجيع على استكشاف هذه الفرص، مشيرًا إلى أن النكهات اليونانية والفارسية مثل الفانيليا والحمضيات يمكن أن تضيف طبقات غنية ومتنوعة للوصفات العربية المعروفة مثل البسبوسة والكنافة. يركز القاسمي على الجانب الجمالي والمعرفي لهذه العملية، مؤكدًا أنها تجسيد للعلاقات الثنائية بين الأفكار الثقافية المختلفة. يتابع بيان بن بكري بتأكيد أهمية الاعتراف بالحساسيات الثقافية أثناء عملية التعايش بين الأذواق المختلفة، مشيرًا إلى أن هذا التبادل قد يواجه مقاومة في البداية لكنه سيوفر أرضية خصبة للإبتكار. تؤكد أمينة الهلالي على ضرورة الحفاظ على الروح الخام للأطباق العربية أثناء أي تدخل دولي، مشددة على أهمية التكامل المتناسق الذي يكمل ذاته. في النهاية، يشدد جميع المشاركين على الحاجة إلى رؤية واضحة ورسم خرائط دقيقة عند محاولة دمج النكهات العالمية في الحلويات العربية التقليدية، مع التأكيد على احترام حقوق الملكية الأصلية ومرجعياتها الذاتية.
إقرأ أيضا:اللغة العربية بين الوهم وسوء الفهم (عرض)- أنا شخص مذنب كثيرا، فربما لا تتصور هذه الذنوب، ولكن -ولله الحمد- تبت، وانتهيت عن ذلك، فتغيرت حياتي،
- أنا أخت ولي خمسة إخوة، وحالتنا المادية ليست جيدة، ورثنا عن والدنا أرضا في الضفة الغربية (فلسطين)، وأ
- توفيت زوجتي وقد كان بيننا برود في العلاقة، ولكنني حاولت ألا أظلمها طول فترة زواجنا فوفرت لها متطلبات
- أنا آخد بقول وجوب الاستنشاف والاستنثار في الوضوء، لكن سألني شخص وقال من أدخل في أنفه ماء ليس عن طريق
- حكم صلاة النفل كالتراويح بأن يقف المأموم قليلا أثناء قراءة الإمام ثم الجلوس على كرسى عند التعب، ثم ا