أزمة الرهن العقاري، التي بدأت في الولايات المتحدة عام 2008، كانت نتيجة مباشرة للتوسع الكبير في سوق الإقراض العقاري منذ التسعينيات. قدم المقرضون قروضًا ذات مخاطر عالية للمستهلكين، معتمدين على توقعات نمو السوق العقارية المستمر. مع انكسار فقاعة العقارات و فشل الكثير من الم借ين في سداد القروض، فقدت المؤسسات المالية أموالا طائلة، ما أدى إلى انهيار نظام الائتمان الأمريكي وانتشار الخوف عبر النظام المصرفي العالمي.
تم إنقاذ القطاع المالي من الانهيار الكامل باستخدام حزم تحفيز ضخمة، لكن التأثيرات كانت كارثية: فقدان الوظائف، انخفاض الثقة الاستثمارية، وتباطؤ النشاط التجاري والصناعي. أظهرت الأزمة أهمية الرقابة الصارمة على المؤسسات المالية والضرورة لضمان الاستقرار الاقتصادي العام.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لم أكن أعلم أن غسل ما بين الإليتين واجب في غسل الجنابة، ولما علمت ذلك اغتسلت فورا، لكن لو لم أفعل، ف
- يا شيخ أنا ليبي، متزوج من بنت فلسطينية، ولكن يا شيخ تحدث معي مشاكل كثيرة معها، زوجتي لا تحترمني، ترف
- هل تجوز التجارة بمواد مقلدة ونوعية التقليد درجة أولى كالعطور أو الملابس «على سبيل المثال عطور شانيل
- قال سفيان الثوري رحمه الله: عليك بعروق الإخلاص، وورق الصبر، وعصير التواضع، ضع هذا كله في إناء التقوى
- زوجتي خرجت من المنزل لخلاف بسيط وذهبت إلى منزل والدها وهي تصر على الطلاق دون أي سبب. وحاولت مراجعتها