في النقاش حول دمج التكنولوجيا الخضراء في التعليم، طرح غازي الصيادي فكرة توفير أدوات دراسية يومية مصنوعة من مواد مستدامة، بالإضافة إلى تصميم برامج تعليمية رقمية لتعزيز الثقافة البيئية لدى الطلاب. رملة بن زيدان أيدت هذه الفكرة، مشددة على أهميتها في رفع الوعي البيئي بين الجيل الجديد، واقترحت أنها قد تكون وسيلة فعالة لإدارة النفايات والحفاظ على الموارد الطبيعية. من جانب آخر، قدمت سميرة بن معمر وجهة نظر بأن حملة الوعي البيئي ينبغي أن تشمل جميع الفئات العمرية وليس فقط الشباب. ليلى الموريتاني اعتبرت أن تقنيات بيئية رائدة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على تغيير العقليات نحو حياة صحية للبيئة للأجيال المختلفة. وأخيراً، أعادت رملة بن زيدان التأكيد على أن التطبيق الناجح للتكنولوجيا الخضراء ليس حكراً على شباب اليوم فقط، بل هو مسؤولية مشتركة بين مختلف الأجيال.
إقرأ أيضا:كتاب الظل والمنظور الهندسي- أختى مصابة بوسواس قهرى فى الصلاة ولا تصلي إلا بمساعدة أحد، واذا كانت أمام الناس تضغط على نفسها وتصلي
- لا أتذكر كم كان في حسابي العام الماضي لأخرج الزكاة، علمًا بأنه ليس لدي دخل آخر يدخل الحساب غير مرتبي
- صيد السمك بالصنارة من أجل المتعة والأكل؟
- أحيانا في المسجد تقام الصلاة من أحد المصلين وتجد رجلا أو اثنين يصليان نوافل في الصف الأول، وبما أني
- Black Flash