في النقاش حول دمج التكنولوجيا الخضراء في التعليم، طرح غازي الصيادي فكرة توفير أدوات دراسية يومية مصنوعة من مواد مستدامة، بالإضافة إلى تصميم برامج تعليمية رقمية لتعزيز الثقافة البيئية لدى الطلاب. رملة بن زيدان أيدت هذه الفكرة، مشددة على أهميتها في رفع الوعي البيئي بين الجيل الجديد، واقترحت أنها قد تكون وسيلة فعالة لإدارة النفايات والحفاظ على الموارد الطبيعية. من جانب آخر، قدمت سميرة بن معمر وجهة نظر بأن حملة الوعي البيئي ينبغي أن تشمل جميع الفئات العمرية وليس فقط الشباب. ليلى الموريتاني اعتبرت أن تقنيات بيئية رائدة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على تغيير العقليات نحو حياة صحية للبيئة للأجيال المختلفة. وأخيراً، أعادت رملة بن زيدان التأكيد على أن التطبيق الناجح للتكنولوجيا الخضراء ليس حكراً على شباب اليوم فقط، بل هو مسؤولية مشتركة بين مختلف الأجيال.
إقرأ أيضا:كتاب التربة والمياه: استصلاح التربة والري والصرف- Move It On Over (song)
- أنا شخص ملتزم، ومحافظ -ولله الحمد-، أدرس في الجامعة، وأعجبت بزميلة لي لحسن أخلاقها وأدبها، فهي ملتزم
- قال تعالى في سورة النساء: فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع، فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة
- هل يجوز للأم أن تدرس ولدها في الجامعة من أموال الزكاة؟ علما بأن الأم متقاعدة والأب متقاعد، وقد قامت
- Travelling Without Moving