في النقاش حول دور التكنولوجيا في التعليم المعاصر، يتفق المشاركون على أن التكنولوجيا ليست بديلاً للمعلم، بل هي أداة يمكن استخدامها لتحسين العملية التعليمية. نزار المغراوي يحذر من مخاطر الاعتماد الكامل على التكنولوجيا، مشيرًا إلى أن المهارات الشخصية مثل التفاوض والتعاطف قد تُفقد في هذا السياق. من ناحية أخرى، تؤكد مها المرابط على أن التكنولوجيا يمكن أن تعزز المهارات الشخصية مثل التواصل والتفاعل الاجتماعي إذا استُخدمت بشكل مدروس. إخلاص بن زيدان يرى أن التكنولوجيا تقدم مزايا كبيرة في جعل التعليم أكثر إتاحة وتنوعًا، مما يساعد في تلبية احتياجات جميع الطلاب. ومع ذلك، يشير إلى أن التحدي الحقيقي هو كيفية تكامل التكنولوجيا بطريقة تعزز من دور المعلم ولا تقلصه. بسمة البوزيدي تشدد على أهمية التفاعل البشري، مؤكدة أن الاعتماد الكامل على التكنولوجيا يمكن أن يقلل من المهارات الاجتماعية التي يحتاجها الأطفال. في النهاية، يتفق الجميع على أن التوازن بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على دور المعلم هو المفتاح لتحقيق تعليم فعال ومستدام.
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 1: مكونات الحاسوب وأنواعه وأنظمة تشغيله- لينكولن، نيوزيلندا
- حماتي صحتها جيدة، وعندها المال الذي تُحضر به ما يسعدها، وتفرض عليَّ أشياء فرضًا، ولو لم أفعلها تشتمن
- هل الإنسان الذي يشهد الشهادتين بصدق، ويعتقدها، ولكن لا يعمل خيرا قط يدخل في كفر الإعراض؟ وهل المسألة
- ديفيد أوسبينا
- موضوع استشارتي هو أني أعمل في السعودية بمهنة محاسب منذ 2011، وأنا متخرج من كلية حقوق عام 2010، ولله