في النقاش حول التعليم بالمشاريع الحقيقية، تم التأكيد على أن التحدي الرئيسي لا يكمن في المناهج الدراسية نفسها، بل في طريقة تقديمها. الحجامي بن العابد أشار إلى ضرورة تدريب المعلمين وتوفير الموارد اللازمة لنجاح هذا النظام التعليمي، محذراً من أن غياب هذه العناصر سيؤدي إلى استمرار هيمنة التعليم النظري. هيام الزياتي ركزت على أهمية تغيير ثقافة التعليم نفسها، مؤكدة أن التحول الحقيقي يأتي من تبني أسلوب تعليمي يركز على التجارب العملية. صفاء بن البشير أضاف أن التغيير يتطلب جهوداً متكاملة تشمل تدريب المعلمين وتوفير الأدوات اللازمة، مشدداً على أن بدون التزام حقيقي، ستبقى التجارب العملية مجرد أحلام غير قابلة للتحقيق. الكوهن بن زيدان أكد على ضرورة التوازن بين النظرية والتطبيق لضمان نجاح هذا النظام التعليمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في رمضان تطهرت في اليوم التاسع من الدورة -مع العلم أن دورتي 10 أيام إلا أنه في شهري رجب وشعبان تطهرت
- ذنوبى كثيرة كما أنني تربيت من حرام وأنا الآن حالتي لا تسر لا عدوا ولا حبيبا والحمد لله على كل حال، ف
- ما حكم اجتماع عائلي في رأس السنة الميلادية على مائدة العشاء؟ عائلتي تعلم أن حكم عيد رأس السنة هو بدع
- - ما الفرق بين العقيدة الاعتقاد والمعتقد؟ - هل يلزم على كل مكلف عقيدة؟ وبارك الله فيكم.
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 4 (زوج) - لل