في النقاش الذي أداره حسان الدين بن سليمان، تم تسليط الضوء على ضرورة التحول نحو تعليم أكثر شمولاً لمواجهة التحديات المعاصرة واستكشاف الفرص الجديدة. أبرز النقاش التحديات الناجمة عن التطور الرقمي، مثل عدم المساواة الرقمية التي تعيق الوصول إلى الإنترنت والأجهزة الإلكترونية لدى العديد من الطلاب. كما تم التأكيد على أهمية الصحة الجسدية والنفسية في ظل الاعتماد المتزايد على التكنولوجيا، مما يستدعي بيئة تعليمية شاملة وآمنة لجميع الطلاب بغض النظر عن أعراقهم أو أجناسهم. وقد اقترح المشاركون استراتيجيات مثل الاستثمار في البنية التحتية الرقمية لتعزيز فرص متساوية، وإنشاء دورات تعليمية صحية تشجع الزخم العقلي. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على ضرورة تطوير مهارات الإنسان خارج الحدود التقليدية للفصول الدراسية، بما يشمل الإبداع الرقمي والابتكار العملي. الهدف النهائي هو إنتاج شباب مؤهلين قادرين على التأثير الإيجابي في العالم، مما يعكس الحاجة الملحة لإعادة النظر في النظام التعليمي الحالي وتطوير حلول خلاقة تعالج الفوارق الموجودة وتستغل الإمكانيات الجديدة التي يوفرها القرن الحادي والعشرين.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريس- أعمل في دائرة حكومية، وفي المكتب الذي أعمل فيه يوجد عدد من الموظفات. حدث خلاف بيني وبين إحداهن، أريد
- أنا طالبة تمريض أدرس في الإمارات العربية وقد أنهيت سنتين من ثلاث سنوات من دراستي وقد طلبتني خالتي لا
- ما صحة الرواية التي ذكرها ابن قدامة في كتاب منهاج القاصدين في باب النكاح ( على ما أذكر ) يقول فيها ع
- حصل مشكلة بيني وبين زوجتي، والحمد لله انتهت بالصلح، وذهبت إلى عملي، وأنا في العمل حدثت نفسي بصوت منخ
- عندما كنت أتصفح الإنترنت، وجدت بالصدفة قولًا للعالم ابن باز أن تارك الصلاة كافر، وأرعبني الموضوع، فأ