في النص، يُصوَّر العلم كضوء مرشد للمجتمعات المتقدمة من خلال دوره في تنوير الدرب وتقديم المعرفة والقيم الأخلاقية والإنجازات التقنية التي تعزز وجودنا. العلم ليس مجرد مجموعة من الحقائق، بل هو الحياة التي تغذي الروح الإنسانية بالمعنى الحقيقي للتقدم والازدهار. يُشجع القرآن الكريم على طلب العلم، مؤكدًا على قيمة التفاضل بين الذين يعرفون والذين لا يعرفون، مما يؤكد مكانة العلماء وعظمة رسالة البحث والتطوير المعرفي. النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصف العلماء بأنهم ورثة الأنبياء، مما يبرز أهمية العلم في الدين الإسلامي. العلم يفتح أبواب علاج الأمراض واكتشاف طرق جديدة لحماية البشرية من الكوارث الطبيعية، كما يساعد في تطوير وسائل المواصلات والاتصال. إنه طريقة للحياة توفر فهم الذات والآخرين وحل المشكلات برؤية أكثر اتساعًا واتساقًا مع التعاطف والتسامح الثقافي. المجتمع المتحضر يُعتبر قائمًا على ركيزة العلم والثقافة الإسلامية السامية، مما يجعل طلب المعرفة واجبًا مجتمعيًا يدفعنا للسعي الدؤوب لإضافة جديد للعلم ونشر المعرفة.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للبرمجة بالسي شارب- كنت في السرير في وقت الفجر شبه نائم ـ بين الوعي وغير الوعي ـ ولم أكن أحلم بشيء بتاتًا، وفجأة أحسست أ
- قرأت في بعض الكتب أن اسم (عبد النبي) لا يجوز التسمية به شرعا، وأعلم أن الرسول صلى الله عليه وآله وسل
- كنت أصلي الظهر مع أخي في المنزل، لكن المكان كان ضيقا. المهم صلينا، وبعد التسليم، قال لي: ركبتك متقدم
- «من بات على وتر، بات مغفورًا له»، «وإن الله وتر يحب الوتر» نأمل معرفة راوي الحديث.
- أليكا ميلوفا