في النص، يُستعرض الشعراء كمسافرين عبر الزمن، يستعيدون ذكرياتهم من خلال قصائدهم. في “أرجع زمان الأمس”، يستحضر الشاعر براءة الطفولة وأيام الصبا، حيث يمر الوقت دون أن يشعر به الطفل. أما في “بكيت على الشباب بدمع عين”، فيعبر الشاعر عن حزنه لفقدان سنوات الشباب وتقدم السن، رغم بقاء قلبه شاباً. في “أجمل الذكريات”، يقوم الشاعر برحلة عبر الزمن لاسترجاع التجارب الجميلة التي عاشها، والتي تغمر روحه حتى تحت طبقات الألم والنسيان. وفي “الذكريات”، يستعرض الشاعر قدرة الذكريات على إيقاظ مشاعره النائمة وإعادة بناء صور الماضي بكل تفاصيله. هذه القصائد توضح مدى أهمية الذكريات في حياة الناس، حيث ليست مجرد حقائق هامدة بل هي وجود ثان لروح الإنسانية يمكن لها أن تجدد نشاط القلب وعطاء القلب في مواجهة تحديات الواقع المريرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا فتاة أدرس في كلية عملية.. عمري 20 عاما وقد منّ الله عليّ بتغطية وجهي منذ س
- أنا شاب في العشرين من عمري أحب كل شيء في ديني وقلت لنفسي لن أشرب وأتيت إلى الغرب وشربت قليلا فأعرف أ
- نحن شركة سعودية أجنبية مشتركة، يديرها مدير عام بريطاني حسب قوانين الشركة، تقوم الشركة من وقت لآخر بب
- أعمل مبرمجا للكمبيوتر، وأعمل الآن في شركة ممتازة، وأوضاعي بها ممتازة والحمد لله. ولكن مؤخرا عرض علي
- لدي سؤال وذلك في حال افتراض أن العمل في الجمارك حلال هل يجوز أخذ بضائع للاستفادة منها، قام صاحبها بت