تذكر حينما تغفو تحت التراب وحدك هي قصيدة تعكس موضوع الوحدة النهائية التي يواجهها الإنسان بعد الموت، وهو موضوع يتكرر في التراث الديني الإسلامي والأدب العربي القديم. القصيدة تحذر من أهمية الاستعداد لهذه اللحظة الحاسمة من خلال العيش وفقًا لرؤية إيمانية واضحة. تؤكد القصيدة على ضرورة استشعار قرب نهاية العمر واستخدام الوقت المتاح لتحقيق رضا الرب من خلال القرب منه بإتمام الطاعات المختلفة. كما تحذر بشدة من مخاطر اليأس والاستسلام في سن مبكرة، وكذلك رفقاء السوء الذين يقودون المرء نحو الجحيم بدلاً من الجنة. تستخدم القصيدة مفردات مثل “يطوى” للدلالة على الموت والنهاية، و”الأجداث” للقبور، و”العجز” و”الخطبة” للدلالة على النقص والكوارث الشخصية. تدعو القصيدة إلى الاستعداد المستمر والتصرف بطريقة تنفع الآخرين فضلاً عن النفس، مع التركيز على عدم الاعتماد على غير التقوى والخضوع لله عز وجل.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراج- ما حكم الصلاة وراء من نعتقدهم أنهم مملوكون ولكن بعد ثورة الفاتح أعتقهم ولي الأمر وليس الذي يملكهم؟
- هل يشترط العدل في الهدية من قبل الأب بين بناته المتزوجات، فتعطى هذه البنت مثل أختها، وهل يشترط العدل
- Middlewich
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مشئ تكفأ.كيف ذلك؟
- التلفظ بالنية لا يجوز, فما الحكمة من تلفظ النبي صلى الله عليه وسلم بنية الحج , وشكراً.