توفي عنترة بن شداد، الفارس والشاعر العربي الشهير، في العام ميلاديًا، بعد أن عاش حياة حافلة بالمغامرات والشعر العذب. وُلد عنترة في عام ميلاديًا، مما يعني أنه عاش حوالي تسعين عامًا. تختلف الروايات حول ظروف وفاته، لكن الأكثر شيوعًا هي أنه قُتل في إحدى الغارات التي شنها على قبيلة طيء. قبل وفاته، قال عنترة: “وإن ابن سلمى عندَه فاعلموا دمي، هيهاتَ لا يُرجى ابنُ سلمى ولا دمي”. كان عنترة معروفًا بشجاعته وحبه لعبلة، ابنة عمه التي لم تكن تحبه بالمثل، لكنه ظل مخلصًا لها في شعره ولم يتزوج غيرها. تنوعت مواضيع شعره بين الوقائع، والمدح، والرثاء، والحماسة، والفخر، والغزل العفيف. على الرغم من أنه كان عبداً في بداية حياته، إلا أنه تحرر وأصبح فارسًا مشهورًا وشاعرًا مبدعًا. أمّه زبيبة كانت جارية سوداء، بينما أبوه شداد لم يعترف به كابن له في البداية. ومع ذلك، حقق عنترة مكانة خاصة به وأصبح رمزًا للشجاعة والحب في الأدب العربي.
إقرأ أيضا:المهندس الفلكي ابن الصفار القرطبي- 111 (number)
- ما هي الشروط الواجب توفرها لبيت الطاعة؟ وبارك الله فيكم .
- من فضلكم، هل يجوز هذا الدعاء: اللهم أعط لوالدي من حسناتي، وأعطني من سيئاته. وسؤالي الثاني: منذ وفاة
- صلى بنا الإمام خمسا ولم يتنبه أحد إلا بعد السلام بفترة، فما العمل؟ وهل الصلاة صحيحة؟ وشكرا.
- نشر صديق لي صورة تستهزئ من عقول بعض المسلمين، وليس هو من صممها، بل أخذها من إحدى الصفحات الأخرى، حيث