نزار قباني، الشاعر السوري الشهير، يُعتبر رمزاً للأدب الرومانسي والشعر العاطفي في العالم العربي المعاصر. وُلد في 15 مارس 1923 وتوفي في 23 أبريل 1998، وقد تميزت حياته بمعارك شعرية تناولت مواضيع الحب والخيانة والحرية والاستقلال. من أشهر أعماله قصيدة “أهلاً بكِ يا وطني”، التي تجمع بين الوطنية والشخصية، وتدعو إلى الاستقلال الوطني والسعي نحو الحرية للشعب العربي. كما تعكس كتاباته قضايا اجتماعية ونفسية مهمة، مثل قصيدة “كارمن” التي تستعرض زواجاً غير سعيد وكيف يمكن للحب الحقيقي أن يكسر القواعد الاجتماعية التقليدية، وقصيدة “أنا لست عارفة” التي تتناول قضية المرأة العربية وتعليمها وبحثها عن حقوقها. يمكن استخدام الإذاعة المدرسية لتقديم نزار قباني بطرق مبتكرة وجذابة، سواء بتلخيص أفكاره العامة أو تحويل خواطر محددة منه إلى مسرحيات صغيرة داخل الفصل الدراسي. هذا النهج يساعد في إبراز دور الفن والأدب في تشكيل الهوية الثقافية والفكر النقدي لدى الشباب العربي.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاوية- الأمريكيون من أصل هايتي
- فئة "H" من محركات الديزل التابعة لسكك حديد حكومة غرب أستراليا
- ابنة خالي ترقد حاليا فى المستشفى العام، وثمن تذكرة الدخول 5 جنيه وأنا أذهب بانتظام, أنا أستطيع أن أد
- أنا شاب عمري 18، والدي مسافر للعمل في أوروبا منذ أكثر من 20 عامًا، ويأتي على فترات، منذ فترة صارحنا
- قام جدي -رحمه الله- قبل وفاته بمنح أبنائه الذكور لكل واحد منهم قطعة أرض، دون أن يعطي لبناته. وقد قيل