تُعتبر مدرسة أبولو، التي أسسها الشاعر المصري أحمد زكي أبو شادي، من أبرز المحطات الثقافية والفنية في العالم العربي الحديث. كانت هذه المدرسة رمزاً للإلهام والفن، مستلهمة من الشاعر اليوناني القديم أبولونيوس، وركزت على تحديث اللغة العربية وتحريرها من قيود القواعد القديمة. خلال عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين، جمعت المدرسة نخبة من الشعراء والفنانين البارزين مثل أحمد شوقي وحافظ إبراهيم وطه حسين، الذين سعوا لإعادة تشكيل المشهد الأدبي المصري والعربي. من خلال تبني أشكال جديدة من الشعر مثل القصيدة العمودية والقافية والتفعيلة، وتطوير النقد الأدبي، وترجمة الأعمال العالمية الكلاسيكية، لعبت مدرسة أبولو دوراً محورياً في دعم حركة النهضة الفكرية والثقافية. ساهمت أعمال مؤسسيها وأعضائها في تشكيل الوعي الوطني وتعزيز الهوية العربية، مما جعلها نقطة تحول مهمة في التاريخ الأدبي العربي ومصدر إلهام مستمر للأجيال الجديدة من الكتاب والمبدعين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرون- المدرس في القسم إذا كان لا يستطيع أن يضبط الطلاب ويسكتوا، فتمر الحصة وهو يحاول إسكاتهم. هل يعتبر ما
- WAGR Ab class (diesel)
- 3- الدورة الشهرية غير منتظمة تأتي تقريباً كل 45 يوماً وتستمر 6-7 أيام ثم بعد أن تنظف تماما في اليوم
- صاحبي يمتلك ورشةً صغيرةً لصناعة الصابون التقليديّ، ولا يستطيع إكمال المشروع، فدخلت معه في شراكةٍ بما
- ما حكم من كان يغسل يده من الرسغ إلى المرفق فى الوضوء، دون غسل الكف أو الاهتمام ظنا منه أن هذا هو الص