في قصيدة “ويا وطني لقيتك بعد يأس”، يقدم الشاعر محمود حسن إسماعيل رحلة عاطفية عميقة تعكس حبه الشديد لمصر. القصيدة، التي كُتبت خلال فترة الحرب العالمية الثانية، تبدأ بمقطع يشبه الصلاة، حيث يطلب الشاعر الغفران والتسامح من وطنه العزيز. هذا المقطع يعكس عمق العلاقة الروحية بين الشاعر ووطنه، ويظهر مدى تأثره بالظروف الصعبة التي مر بها الوطن. في المقطع الثاني، يعبر الشاعر عن فرحه العميق وشكره لعودته إلى أحضان مصر، مستخدمًا صورًا بلاغية مثل التشبيه والاستعارة لتجسيد حنينه وحسرته بسبب غيابه عنها. أما في المقاطع الأخيرة، فيقدم الشاعر وعدًا جديدًا لمصر بأنه لن يفارقها مرة أخرى، وأن روح الولاء ستظل تنبض في صدره دائمًا. القصيدة تعكس شعور الانتماء الوطني والإخلاص للوطن المتجذر في الشعب المصري، وتدعو الجميع إلى تذكر الثمن الكبير لهذه الأرض الغالية والوقوف متحدين خلف وطنهم مهما كانت الظروف.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضية- دينين
- كما هو معلوم لديكم أن نحمل المطلق على المقيد، ففي القرآن ورد حرمة الدم، وفي أية حرمة الدم المسفوح، ف
- أنا موظف ولي مبلغ مدخر من المال ومر عليه الحول الذي حددته في فاتح محرم منذ سنوات قبل فاتح محرم من هذ
- عندما أكون في صلاة الجماعة إن كبر الإمام للسجود بعد الرفع من الركوع أخشى أن أسجد قبله، لأنني أحيانا
- موظف في بنك اقترض منه مبلغا توفي هذا الموظف وقام هذا البنك بإسقاط هذا الدين نظرا لوجود أطفال صغار ما