تعتبر قصيدة “أيها القائمون بالأمر فينا” لأحمد شوقي دعوة قوية للوعي والتذكر الجماعي، حيث تتوجه مباشرة إلى المسؤولين عن الحكم والنظام الاجتماعي. تبدأ القصيدة بعبارة حازمة تعكس استياءً عاماً تجاه السلطة السياسية، مما يشير إلى وجود فجوة بين الشعب والحكام. الشاعر يطرح تساؤلات حول الأساس العقلي والأخلاقي لقرارات الحكومة، مؤكداً على ضرورة وجود فكر وحكمة في اتخاذ القرارات الحاسمة. كما يشدد على أن النجاح والاحترام يمكن تحقيقهما من خلال القدرة الفكرية والعادلة. في الجزء الأخير من القصيدة، يؤكد الشاعر على دور المواطن في المجتمع، مشيراً إلى أن كل فرد يجب أن يتحمل جزءاً من المسؤولية وليس فقط أولئك الذين في السلطة. بشكل عام، تعد القصيدة نداءً للتغيير الإيجابي والإدارة العادلة، وهي رسالة تستحق إعادة النظر بها حتى يومنا الحالي.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت من أحد العلماء قاعدة في الجمع بين النيات في العمل الواحد إذا كانت العبادات من جنس واحد ومقصودها
- Gonnelieu
- ما حكم المعاملة المالية التالية: أقوم بالتجارة في البورصات العالمية (لندن / نيويورك / هونج كونج) بشر
- عندما أريد أن أحفظ القرآن أجد صعوبة كبيرة حتى في نطقه وإخراج الكلمات صحيحة، وإذا أردت أن أقرأ حتى ال
- منذ عدة سنوات مضت كنت أدفع زكاة الفطر من مال سحت حيث أنا موظف في دائرة حكومية وكنت لا أداوم في العمل