تعتبر قصيدة “أيها القائمون بالأمر فينا” لأحمد شوقي دعوة قوية للوعي والتذكر الجماعي، حيث تتوجه مباشرة إلى المسؤولين عن الحكم والنظام الاجتماعي. تبدأ القصيدة بعبارة حازمة تعكس استياءً عاماً تجاه السلطة السياسية، مما يشير إلى وجود فجوة بين الشعب والحكام. الشاعر يطرح تساؤلات حول الأساس العقلي والأخلاقي لقرارات الحكومة، مؤكداً على ضرورة وجود فكر وحكمة في اتخاذ القرارات الحاسمة. كما يشدد على أن النجاح والاحترام يمكن تحقيقهما من خلال القدرة الفكرية والعادلة. في الجزء الأخير من القصيدة، يؤكد الشاعر على دور المواطن في المجتمع، مشيراً إلى أن كل فرد يجب أن يتحمل جزءاً من المسؤولية وليس فقط أولئك الذين في السلطة. بشكل عام، تعد القصيدة نداءً للتغيير الإيجابي والإدارة العادلة، وهي رسالة تستحق إعادة النظر بها حتى يومنا الحالي.
إقرأ أيضا:دكالة طبيعة السكان ومعضلة التسمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الشابورة (أو) المنزل الريفي الباكستاني التقليدي
- ما مدى صحة الحديث التالى: روى نعيم بن حماد في كتابه الفتن بسنده عن أبي ذرعن رسول الله صلى الله عليه
- مند شهرين أراد زوجي الطلاق وذلك لأنه يجمع بيني وبين زوجة أخرى، ورأى أن الوضع صعب عليه وأخبرني بعدم ر
- سرب (فيلم)
- أرسلت مبلغاً من زكاة مالي لإحدى قريباتي واستعملته أو أكملت عليه لأداء فريضة الحج وعندما جاءت للأراضي