في النقاش الذي تناول دور الأدب في تشكيل الوعي الاجتماعي والنضال من أجل العدالة، اتفق المشاركون على أن الأدب يمكن أن يتجاوز دوره التقليدي كمرآة للواقع ليصبح أداة قوية لمواجهة الظلم والقمع. ألاء بن الشيخ أكدت على أهمية الأعمال الأدبية التي ترفع صوت المظلومين والمهمشين، بينما أشار وحيد البكري إلى ضرورة الحذر من فرض دور واحد محدد للأدب في التغيير المجتمعي، مشددًا على تعقيد وعمق وسيلة التعبير الفني. نور اليقين بن معمر ركز على التأثير غير المباشر للأعمال الأدبية بمرور الوقت، مؤكدًا على قوة الإرث المستدام لهذه الأعمال. حنان بن غازي أبرزت الجانب التاريخي للأدب، موضحة ضرورة فهم العلاقات بين أعمال اليوم وآثار الماضي. بالتالي، يحافظ الجميع على رؤية متوازنة للأدب، فهو لا يكتفي بمراقبة الواقع وإنما أيضا يشكل مستقبل المجتمع ويعكس أصوات الذين تم إسكاتهم سابقاً.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشد- ما هي الطريقة الشرعية لاتباع الجنازة ؟ وأيهما أفضل الجلوس أم الوقوف عند عملية الدفن لأنه وقع خلاف بي
- طائرة إيرو فودوشودي آي إي١٤٥
- أريد الإجابة في أقرب وقت ممكن، مشكلتي في الحيض الذي لاينزل إلا بالحبوب الخاصة بالحيض فسبب ذلك مشكلة
- هل هناك فقهاء وعلماء تفسير يعتد بهم في الفترة من بعد الخلفاء الراشدين ـ رضوان الله عليهم ـ إلى سنة 1
- أنا امرأة في السابعة والعشرين من عمري متزوجة ولدي طفلان أردت تعليمهما الأخلاق الفاضلة وعلى نهج الدين