الجزائر، البلد الواسع والمتنوع جغرافياً، موطن لأعداد كبيرة ومتنوعة من الطيور، مما يجعلها وجهة مثيرة للاهتمام لعشاق الطبيعة ومراقبي الطيور. من بين هذه الطيور، نجد الطيور المائية مثل ستروثيو كاميلوس، والطيور المغردة الجميلة كالـ أليكتوريس باربورا، والطيور الجارحة الخطرة مثل الكوتورنيكس. كل نوع من هذه الأنواع يلعب دوراً فريداً في النظام البيئي الجزائري. البيئة المتنوعة في الجزائر، التي تشمل غاباتها الرطبة وسواحلها المفتوحة ومروجها الخضراء وأراضيها الصحراوية الشاسعة، تساهم في هذا التنوع البيولوجي الغني. بالإضافة إلى ذلك، تجذب الجزائر العديد من الطيور المهاجرة خلال أشهر الشتاء لتجنب البرد القارس. ومع ذلك، فإن التغيرات المناخية قد أثرت بشكل ملحوظ على نظام الطيور المحلية، حيث تشير الدراسات إلى أن متوسط درجات الحرارة في شمال الجزائر قد يرتفع بنحو درجتين مئويتين بحلول عام 2050، مما سيؤثر على تواجد وتوزيع أنواع الطيور المختلفة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغتراب- "ترويض النمر: فيلم كوميدي أمريكي صامت لعام ١٩٠٨"
- بعض الناس يجتمعون كل سنة، ويجمعون المال، ويشترون ماعزًا سوداء، ويذبحونها لله؛ فيذكرون اسم الله عليها
- منذ قرابة شهرين تشاجرت مع شقيقتي، وفي لحظة غضب أقسمت أن لا أحدثها مدى العمر، وأنا الآن نادمة، فهل تج
- سمكة المهرج القرمزية
- (المنبت) هذه الكلمة جاءت في حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومعناها المشتدد في السير أنا إنسان أح