يؤكد الحوار على ضرورة تحول التعليم البيئي من نظري إلى تطبيقي لتحقيق فعالية أكبر في تشكيل الوعي البيئي لدى الأفراد. ترى الأطراف المشاركة أن التعليم داخل القاعات الدراسية، وإن كان أساسيا، يفتقر التأثير الفعلي لتغيير السلوك. تقترح الآنسة طيبة دمج التجارب العملية والتوعية المستمرة لدمج المعرفة بالعمل الفعلي لحماية البيئة، وتؤيدها السيد أمين دين و الآنسة صابرين عمر بأهمية دمج المشاريع البيئية كجزء لا يتجزأ من الحياة اليومية للمجتمع. تجمع جميع المشاركين على ضرورة جعل التعليم البيئي ممارسة يومية لتحقيق تغييرات مستدامة وقابلة للإدارة، مؤكدين على أن التغيير الحقيقي يبدأ بتطبيق المعرفة في الواقع.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طبيب أعيش في ألمانيا سبق لي الزواج من ألمانية مسلمة إلا أنه لم يستمر فقررت الزواج من عربية مسلمة
- أودعت في بنك إسلامي مبلغًا من المال، وفي حساب التوفير وضعت مبلغًا كذلك، وذلك بعد أن قمت بدفع الزكاة
- أصبت بالسمنة المفرطة في صغري وعند تجاوز عمري 17 سنة خف وزني بسرعة ولكن بقي الثديان بارزان و قمت بعمل
- هل إعطاء شهادة تطعيم كورونا لمن يخاف التطعيم؛ لوجود أسباب طبية -مثل أمراض المناعة الذاتية، والخوف من
- والدي متوفى منذ: 30 سنة، وكان قبل مماته يعمل حارساً في إحدى الشركات الأجنبية، لشق الطرق، وكانت توضع