تغيير وجه التعليم البيئي نحو تطبيقي أكثر

يؤكد الحوار على ضرورة تحول التعليم البيئي من نظري إلى تطبيقي لتحقيق فعالية أكبر في تشكيل الوعي البيئي لدى الأفراد. ترى الأطراف المشاركة أن التعليم داخل القاعات الدراسية، وإن كان أساسيا، يفتقر التأثير الفعلي لتغيير السلوك. تقترح الآنسة طيبة دمج التجارب العملية والتوعية المستمرة لدمج المعرفة بالعمل الفعلي لحماية البيئة، وتؤيدها السيد أمين دين و الآنسة صابرين عمر بأهمية دمج المشاريع البيئية كجزء لا يتجزأ من الحياة اليومية للمجتمع. تجمع جميع المشاركين على ضرورة جعل التعليم البيئي ممارسة يومية لتحقيق تغييرات مستدامة وقابلة للإدارة، مؤكدين على أن التغيير الحقيقي يبدأ بتطبيق المعرفة في الواقع.

إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
التغذية السليمة بين الضرورة والتحديات
التالي
العنوان أهمية التوازن بين التكنولوجيا والتقاليد في المجتمع العربي الحديث

اترك تعليقاً