يؤكد الحوار على ضرورة تحول التعليم البيئي من نظري إلى تطبيقي لتحقيق فعالية أكبر في تشكيل الوعي البيئي لدى الأفراد. ترى الأطراف المشاركة أن التعليم داخل القاعات الدراسية، وإن كان أساسيا، يفتقر التأثير الفعلي لتغيير السلوك. تقترح الآنسة طيبة دمج التجارب العملية والتوعية المستمرة لدمج المعرفة بالعمل الفعلي لحماية البيئة، وتؤيدها السيد أمين دين و الآنسة صابرين عمر بأهمية دمج المشاريع البيئية كجزء لا يتجزأ من الحياة اليومية للمجتمع. تجمع جميع المشاركين على ضرورة جعل التعليم البيئي ممارسة يومية لتحقيق تغييرات مستدامة وقابلة للإدارة، مؤكدين على أن التغيير الحقيقي يبدأ بتطبيق المعرفة في الواقع.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وكل عام وحضراتكم بخير بمناسبة العام الهجرى الجديد أعاده الله عليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليم
- أنا كنت أقود سيارتي في طريق سريع، وإذا بشخص وجدته أمامي فحاولت تفاديه ولكن قدرة الله كانت أقوى وتوفي
- أردت أن أسألكم عن طالب جامعي لديه حساب بالبنك، يأتيه على حسابه شهريا مبلغ وقدره 1500 ريال سعودي من ف
- إعصار كلاركسفيل 2023
- Henry Ruggs