يُطرح في هذا النقاش سؤالًا مهمًا حول مدى تأثير الابتكار التقني على التعليم، و ما إذا كان يجب أن يكون مجرد تحول تقني أم ثورة شاملة تغير جميع جوانب العملية التعليمية. يشدد جلال الدين القيرواني على ضرورة التوازن بين التقدم التكنولوجي ونمو الشخصية الطلابية، مؤكدًا أنه يجب أن تكون الأهداف الابتكارية متوازنة لضمان تكامل العملية التعليمية وتحقيق أهدافها الأساسية. من جهته، يسلط رطاج الجوهري الضوء على الحاجة إلى حذر في استخدام التكنولوجيا، مع التأكيد على ضرورة وضع خطط واضحة لتأمين أن لا تتحول إلى عائق أمام التفكير الناقد والإبداع. فيما يذهب الكوهن بن عاشور إلى التأكيد على أن التكنولوجيا أداة، ومهمة كيفية استخدامها هي التي تحدد تأثيرها، داعيًا إلى الجرأة في الاستخدام بحكمة وتوجيه.
إقرأ أيضا:جابر بن حيان بن عبد الله الأزديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا رجل ملتزم وأحرص على تفقيه زوجتي في الدين والدنيا، وأنا حريص كل الحرص على جلب وسائل المعرفة الموث
- أنا مهندس معماري، تعاقدت مع مكتب هندسي في الرياض، ومدة العقد سنتان. ومن ضمن شروط العقد أني إذا فسخت
- لقد اطلعت إجمالا على المنهج السلفي واقتنعت به، ولكنني لا أفهم التفاصيل الدقيقة في مواضيع تفصيلية يعت
- توفي أبي مند سنوات، وترك ابنين وبنتين (الكل متزوجون) كما ترك ميراثا، ومن بينه قطعة أرض، وهبها في حيا
- لا شك أن الله عز وجل ليس كمثله شيء في ذاته ولا صفاته ولا أفعاله، فلا يصحُّ أبدًا أن يُقال إن شيئًا م