رائحة العرق الكريهة ناتجة عن تراكم البكتيريا على سطح الجلد الناجم عن إفراز كميات زائدة من العرق، تعرف بالتعرق المفرط، والذي قد يكون وراثيًا أو ناتجًا عن الإجهاد أو بعض الأمراض. يمكن أن تلعب عوامل أخرى مثل نوع الطعام، مستحضرات التجميل القاسية، وحالات صحية كداء السكري، دورًا في تفاقم المشكلة.
تتمثل الخطوات الأولية لعلاج رائحة العرق الكريهة في الممارسة النظافة الشخصية الجيدة من خلال الاستحمام اليومي واستخدام الصابون المضاد للبكتيريا وتغيير الملابس الداخلية يوميًا.
إذا لم تنجح هذه الطرق، قد يوصي الطبيب بعمليات جراحية أو حقن البوتوكس لتقليل نشاط الغدد العرقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل صيام شهر شعبان فرض؟ وهل يُقضى إذا أفطر؟
- هل يجوز الجمع والقصر لسكان المنطقة الشرقية عند ذهابهم إلى دولة البحرين؟ البحرين قريبة جدًا، والذهاب
- رجل أخذ سيارة مستعملة، بإيجار منته بالتملك، باسمه، لكنها لابنه، على أساس أن ابنه سيسدد أقساطها. وبع
- عندما بلغت كنت متهاونة في الصلاة والصيام، وضميري يؤنبني، وأنا راغبة في أن أقضيها، لكن لا أذكر كم هي،
- بسم الله الرحمان الرحيم سيدي الشيخ أريدكم أن توجهوا كلمة إلي الأخوات المسلمات في فرنسا اللاتي ترفضن