تُؤثر تغيّب الموظفين عن العمل، لاسيما المتكرّر لأسباب غير مبرّرة، سلبًا على سير العمل الإنتاجي للشركة. يُسبّب هذا التغيّب تقليلاً في الإنتاجية، حيث يتوجب على الموظفين الآخرين تولّي مهام الموظف الغائب، ما يؤدي إلى زيادة عبء العمل والإحباط والتوتر. كما أنّه يضرّ بمسؤوليات الموظفين ومساهمتِهم في الفريق، ويؤثر على عمل الفريق بأكمله من خلال التأخير في إنجاز المهام. إضافةً إلى ذلك، قد ينعكس التغيّب عن العمل سلبًا على السلامة في مكان العمل، لا سيما في المناطق التي تتطلب التعامل مع الآلات والمعدّات الثقيلة، ويمكن أن يؤدّي إلى انخفاض الأرباح الشركة جراء الزيادة في تكاليف الأجور الإضافية وتقليل الإيرادات بسبب عدم اكتمال المهام.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل ينتفي الإيمان عن المسلم الذي يكذب؟ وهل كل الكذب يعتبر من الكبائر؟
- هالا دياب
- أحسن الله إليكم وبارك في علمكم، ما صحة قول سفيان رحمه الله الذي روى عنه الترمذي: (روى الترمذي عن سفي
- تنظم وزارة الأوقاف المصرية مسابقة قارئ سورة لقراءتها قبل صلاة الجمعة، وعزمت على التقدم لهذه المسابقة
- أشكر القائمين على هذا الموقع المبارك، جعل الله هذا العمل الصالح في ميزان حسناتكم. دائما إذا كنت ألاع