يتناول هذا النص مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة التي تؤكد على أن الفرج مع الكرب والله تعالى قادر على إزالة الهموم وتيسير الأحوال عندما يدعو المسلم إليه باليقين، ويحثّ على الاستعانة بالله عز وجل في كل ضائقة وابتلاء. تُوضّح هذه الأحاديث أن الله -تعالى- يرفع الضرّ والبلاء عن عباده الصالحين، ويمنحهم الفرج بعد الشدة، مستشهداً بأمثلة من القرآن الكريم عن النبي أيوب وأم موسى والرسول يونس . كما يتطرّق النص إلى آيات قرآنية تؤكد على قدرة الله تعالى على إزالة الهموم وتيسير الأحوال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص مؤتمن على أموال التبرعات، ولديه قريبة ذات عيال، ولا عائل لها، مع العلم بأنها تترفع عن أخذ مثل هذ
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتمنى أن ترد لي على هذا السؤال ولك جزيل الشكر.. السؤال هو: متى يوم ع
- هل يستجاب الدعاء لغير الصائم -بعذر- في يوم عرفة؟
- أقوم بنشر كتب في منصة عالمية، وأقوم بإنشاء حملات إعلانية لهذه الكتب من أجل بيعها، والمنصة تحسب مبلغا
- نربى أسماكا بمياه بحر النيل وهى غير صالحة للشرب، وقال لنا أشخاص أن بها شبهة، لأن السمك عندما يربى به