في الإسلام، يتم تحديد أحقية لعب الأطفال بناءً على نوع اللعبة، حيث يمكن تقسيم الألعاب إلى قسمين: الألعاب المفيدة والألعاب المحظورة. الألعاب المفيدة تشمل الرياضات التي تعزز اللياقة البدنية وتعلم المهارات مثل الرمي والسباحة، والتي تشجع على تحقيق الخير وتعزيز القدرة على أداء الفرائض الدينية، مما يجعلها مشجعة ومستحبّة شرعاً. أما الألعاب المحظورة فتتضمن الألعاب المتعلقة بالقمار بشكل مباشر، والتي تحتوي على عناصر تخالف التعاليم الإسلامية كالتمثيل أو الصور الحيوانية، أو الموسيقى، بالإضافة إلى الألعاب المعروفة بتسببها في الشجار والخلافات.
بالنسبة للألعاب العادية مثل كرة القدم والتنس وغيرهما، فتكون جائزة بشرط عدم وجود رهان قمار، وعدم التأثير السلبي على أداء الفرائض الدينية، وزمن لعب معتدل لا يؤثر سلبا على حياة الشخص اليومية. لذلك، يجب على أولياء الأمور مراقبة أطفالهم أثناء ممارسة الألعاب وضمان عدم مخالفة هذه الضوابط الشرعية. من خلال البحث الطبيعي والاستشارة مع علماء الدين، يمكن تقدير الكثير من الزمن الذي يمكن اعتباره مدعاة للحذر عند اللعب.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة- زوج أخت زوجتي لديه عيادة بيطرية ببلد زوجتي وأختها في بلد آخر، فهل يجوز لزوجتي أن تذهب إليه للاطمئنان
- أنا مسافر بالخارج وأرسلت توكيلا بالزواج لأبي وتمت كل إجراءات العقد صحيحة وتم توثيقها، ولكن أثناء نطق
- بسم الله الرحمن الرحيم يقول الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا)، هل النه
- دائرة انتخابية ريم الساحرة
- هل يحق للزوج شراء منزل للزوجة الأولى فقط, بحجه أنه بعد ذلك يشتري للثانية . السؤال الثاني زوجي يدرس ب