الشخير أثناء النوم ظاهرة شائعة تواجه ملايين الأشخاص عالميًا، ويمكن أن ترتبط بمشاكل صحية أساسية تستدعي العلاج الفوري. يتناول النص مجموعة من العوامل الرئيسية التي تساهم في حدوث الشخير. أولاً، البنية الفيزيائية للجمجمة والحلق تلعب دورًا حاسمًا؛ حيث يزيد احتمال الشخير لدى الأفراد ذوي الحلق الأقصر والأوسع، بالإضافة إلى الذقن الصغير. ثانيًا، زيادة وزن الجسم، خاصة في منطقة الوجه والرقبة، يمكن أن تضغط على المجاري الهوائية وتسبب الشخير.
كما يلعب وضعية النوم دورًا مهمًا؛ فاستلقاء الشخص على ظهره يمكن أن يؤدي إلى انضغاط مجرى الهواء بسبب الجاذبية، مما يزيد من احتمالية الشخير. أما بالنسبة للاضطرابات المتعلقة بالوزن والسمنة، فهي عوامل رئيسية أخرى للشخير المتكرر. الدهون حول الرقبة والكتفين والجذع يمكن أن تضع ضغطًا إضافيًا على الحبال الصوتية ومجاري الهواء. علاوة على ذلك، يمكن أن تتسبب حالات مثل التهاب الجيوب الأنفية وحساسية الأنف وانسداد الأنف في انتفاخ وانتشار الغشاء المخاطي في المنطقة العليا للمجرى الهوائي، مما يعيق تدفق الهواء بحر
إقرأ أيضا:حضارة العرب في الجزيرة العربية في عصور ماقبل الإسلام- نحن خمس أخوات متزوجات، ووالدي ميسور الحال، لكنه بخيل، فكانت والدتي ـ رحمها الله ـ تقص من مصروف المنز
- رومن المسرح
- أنا مواطن مصري وقد أكرمني رب العالمين بأداء عمرة رمضان هذا العام 1425هـ في العشر الأواخر، وقد حدث ال
- أحب ابنة عمي، وابنة عمي تحبني. هل يجوز التكلم معها بكلمات الحب وغيرها، وإني -بإذن الله- قادم لأتزوجه
- ما الفرق بين القاسطين والمقسطين؟