يُعتبر الظلم الوظيفي، وهو انتهاك لحقوق الموظفين في مكان العمل، شكلاً خطيراً من أشكال التمييز. يتخذ هذا النوع من الانتهاكات أشكالاً عديدة، لا تقتصر على التمييز القائم على العمر، حيث يُحرم الموظفون الأكبر سناً من فرص النمو الوظيفي، إلى التمييز ضد الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث يحظر توجيه أسئلة شخصية عن حالتهم الصحية.
كما يشمل التمييز الجنسي والهوية الجندرية، حيث يعتبر نوع الجنس حاسماً للتفرقة داخل مؤسسة عمل ما، بالإضافة إلى التمييز المبني على التركيب الجيني للأفراد.
يُحظر أيضاً التمييز المرتكز على الاعتقاد الديني والمعتقدات الأخرى، والمتمثل في منح الميزة لفئة معينة اعتماداً على هويتهم العقائدية.
لا ننسى التمييز العنصري، والذي يُستخدم مصطلحات تشبيه العِـرن لتوجيه تصرفات سلبية تجاه مجموعة معينة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أفتح مكتب سفر وسياحة، فهل علي ذنب بما يدخل في موالاة الكفار، وهل علي ذنب في عقيدة الولاء وال
- غريندلبروخ
- أصوم كل سنة- وبفضل الله- ستة أيام من شهر شوال؛ لأني نذرت صومها كل عام، وبعد أن انتهت الدورة الشهرية
- ما حكم تركيب الأظافر والرموش؟؟؟ وأرجو الرد...بسرعة ولكم جزيل الشكر.....
- من عامين فتح الله علي بالصلاة وأمور أخرى كثيرة وكان عندي ذهب أحضره لي زوجي عند زواجنا وكنت قد بعته ل