يؤكد نصنا أن التعليم المبكر يعد ركيزة أساسية في تطور القدرات المعرفية لدى الأطفال، إذ يبدأ من السنوات الأولى من العمر و يستمر حتى دخولهم المرحلة الابتدائية. تهدف هذه الفئة التعليمية إلى خلق بيئة محفزة تعزز النمو في مجالات متعددة، أهمها القدرات اللغوية التي تمكن الطفل من التحدث والاستماع والقراءة والكتابة، كما يُساعد على تطوير مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي من خلال الأنشطة التربوية.
وليس فقط اللغة، بل التعليم المبكر يساهم في تنمية القدرات الاجتماعية والعاطفية لدى الأطفال من خلال تعليمهم كيفية التفاعل مع الآخرين والتعاون، والتعبير عن مشاعرهم بشكل سليم. لا ينتهي الأمر هنا، فالنص يسلط الضوء على أهمية تنمية القدرات الحركية كجزء أساسي من التعليم المبكر، ليتضح لنا أن كل جانب من جوانب التنمية البشرية يحظى باهتمام في هذه المرحلة الحاسمة.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)- هرومادا طوكماك الحضرية
- السادة العلماء، دعاني صاحب لي في العمل أن أذهب معه للإداء بشهادة في إعلام الوراثة حيث تغيب أحد الشهو
- السلام عليكم هل يجوز التبرع بأعضاء الجسم بعد الموت؟ وجزاكم الله خيرا
- أعمل بعيدا عن البيت وأذهب إلى البيت كل أسبوع، وأنا وزوجتي في خلاف مستمر، لأن أحلامها أكبر من إمكانيا
- هل يجب، أو يستحب، أو يشرع لمن تعار من الليل، وقال الذكر الوارد. أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم