يؤكد نصنا أن التعليم المبكر يعد ركيزة أساسية في تطور القدرات المعرفية لدى الأطفال، إذ يبدأ من السنوات الأولى من العمر و يستمر حتى دخولهم المرحلة الابتدائية. تهدف هذه الفئة التعليمية إلى خلق بيئة محفزة تعزز النمو في مجالات متعددة، أهمها القدرات اللغوية التي تمكن الطفل من التحدث والاستماع والقراءة والكتابة، كما يُساعد على تطوير مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي من خلال الأنشطة التربوية.
وليس فقط اللغة، بل التعليم المبكر يساهم في تنمية القدرات الاجتماعية والعاطفية لدى الأطفال من خلال تعليمهم كيفية التفاعل مع الآخرين والتعاون، والتعبير عن مشاعرهم بشكل سليم. لا ينتهي الأمر هنا، فالنص يسلط الضوء على أهمية تنمية القدرات الحركية كجزء أساسي من التعليم المبكر، ليتضح لنا أن كل جانب من جوانب التنمية البشرية يحظى باهتمام في هذه المرحلة الحاسمة.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للبرمجة بالسي شارب- توفي عن زوجة، وأربعة أبناء، وخمس بنات. وترك عقارا، عبارة عن أرض مساحته 220 مترا مربعا. ما نصيب كل فر
- لماذا تكتب الميم في القرآن الكريم في نهاية الكلمة تارة: (م)، وتارة: (مـ)؟ وهل هناك قاعدة معينة؟ ولما
- لي صديق أخوه تمت خطبته بفتاة وأشهرت الخطبة، وألبست الدبل، هذا العرف الجديد المعروف بعدم تعارضه مع ال
- جزيرة والني
- أريد أن أسأل عن هذا الدعاء: يا من نجيت نوحا من الكرب العظيم، ونجيت إبراهيم من لهب النار. أريده كاملا